The smart Trick of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك That Nobody is Discussing
Wiki Article
يجب أن تتمتع القدوة الحسنة بمجموعة من الصفات وفيما يأتي ذكر لأبرزها:[٣]
لذا، من الضروري أن يكون لدينا القدرة على التمييز والاختيار بين القدوة الصالحة والقدوة غير الجيدة.
لا تفقد أعصابك أمامهم: من الطبيعي أن يشعر الآباء بالغضب أو التوتر أحياناً، لكن المهم هو كيفية التعبير عن هذه المشاعر.
- خبرة تزيد عن سنة في كتابة المحتوى الثقافي، وتزيد عن سنتين في كتابة محتوى العلاج النفسي في موقع عرب ثيرابي (المنصة العربية الأولى للعلاج النفسي بمعايير ألمانية).
تمت الكتابة بواسطة: زينب صالح آخر تحديث: ٠٧:٤٩ ، ٢ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية
كيف تغرس قيم التعاطف؟ كن مستمعاً جيداً لأطفالك، وعندما يعبر طفلك عن مشاعره، حتى لو كانت بسيطة، خذ وقتك للاستماع والتفاعل مع ما يشعر به، هذا يعلمه أهمية الاستماع للآخرين وتفهم مشاعرهم.
سواء كانت هذه المساعدة مادية أو معنوية، فإن تقديم العون بحسن نية يعكس شخصية متواضعة تحرص على الخير للغير.
ممارسة الرياضة نور الإمارات بشكل منتظم: لا تفيد صحة الجسم فحسب، ولكن أيضاً صحة العقل، علِّم أبنائك أن النشاط البدني جزء أساسي من الحياة الصحية.
أن يكون المدير ما يُريد لموظّفيه أن يكونوا: على المدير أن يكون قدوةً لموظّفيه بأن يطبّق أمامهم ما يأمرهم به؛ فإن كان يشجّعهم على التفكير خارج الصندوق، عليه أيضاً أن يقترح حلول جديدة عند الوقوع في مشكلة ما وليس تبنّي حلولاً وُضعت منذ زمن، وإن كان يطلب منهم اتّباع إرشادات العمل، عليه أيضاً الالتزام بها.
تمت الكتابة بواسطة: (لينا عبد الدايم) آخر تحديث: ١٤:٣٤ ، ١ ديسمبر ٢٠٢١ ذات صلة أهمية القدوة الحسنة وأثرها في تربية الأبناء
الحياة مليئة بالتحديات والمواقف الصعبة التي تحتاج إلى تحكم في العواطف واتخاذ قرارات حكيمة، وعندما يشاهد أبناؤك كيف تتعامل مع الضغوط بطريقة هادئة وعقلانية، فإنهم يتعلمون منك كيفية إدارة مشاعرهم ومواجهة الأزمات.
تحمل المسؤولية عند الفشل: في بعض الأحيان، قد تفشل في تطبيق ما تعظ به. هذا أمر طبيعي؛ نحن بشر، ولسنا مثاليين. لكن المهم هو أن تكون صريحًا مع نفسك ومع الآخرين، وأن تعترف بخطأك وتعمل على تصحيحه.
إنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- هو القدوة الأولى لأمّة الإسلام، وقد أمر الله -تعالى- الخَلْق بالاقتداء بنبيّه -صلى الله عليه وسلم-، حيث قال تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً﴾،[١١] ومن أمثلة ذلك الاقتداء:
الصّدق مع النفس: مفتاح النضج الشخصي لكي تصبح القدوة الحسنة